اتفق مستثمرون في قطاع الاستقدام أن قيادة المرأة السيارة ستخفض من استقدام السائقين الأجانب من الخارج نحو 50% في السنوات العشر القادمة.
وقال المستثمر في قطاع الاستقدام حمد البيشان لـ «عكاظ» إن قيادة المرأة السيارة ستخفض استقدام السائقين من الخارج وسيقل عددهم في السعودية، خصوصا عندما تنتشر ثقافة قيادة النساء السيارة على مر السنوات أسوة بدول الخليج.
وأوضح البيشان أن اعتماد المرأة السعودية على نفسها من خلال تنقلاتها سيخفف من الضغط المعنوي الذي كان يتركه السائق الأجنبي عند سفره في إجازته، مؤكدا أن القيادة ستخفف من الضغط المادي على الأسر. وبين البيشان أن وسائل المواصلات المختلفة كالمترو والحافلات والمواصلات الأخرى ستفسح المجال لقيادة المرأة السيارة. من جانبه، قال المستثمر في قطاع الاستقدام صالح بن عبدالواحد إن قيادة المرأة السيارة ستخفف من استقدام السائقين بنسبة تصل خلال السنوات العشر القادمة إلى نحو 45%، مشيرا إلى أن من إيجابيات قيادة المرأة تخفيف وطأة تكاليف رواتب وتجديد إقامات السائقين على الأسر السعودية.
فيما رأى المستثمر في قطاع الاستقدام فيصل الغوينم، إن قيادة المرأة السيارة ستخفف الاعتماد على العمالة الرجالية بشكل عام وخاصة في مجال السائقين بنسبة تصل إلى 50% وذلك خلال الأعوام القادمة. وأضاف أن اعتماد المرأة السعودية على نفسها سيوفر الرواتب الباهظة التي كانت تدفع للسائقين وتقدر سنويا من 18 ألف ريال إلى 20 ألف ريال، بمتوسط راتب شهري 1500 ريال سنويا، مبينا أن للسائقين مشكلات وصفها بأنها (لا تعد ولا تحصى) أهمها أن الكثير منهم لم يسبق له تعلم القيادة في بلده واعتماد المرأة على نفسها سيقلل من المشكلات والأزمات.
وقال المستثمر في قطاع الاستقدام حمد البيشان لـ «عكاظ» إن قيادة المرأة السيارة ستخفض استقدام السائقين من الخارج وسيقل عددهم في السعودية، خصوصا عندما تنتشر ثقافة قيادة النساء السيارة على مر السنوات أسوة بدول الخليج.
وأوضح البيشان أن اعتماد المرأة السعودية على نفسها من خلال تنقلاتها سيخفف من الضغط المعنوي الذي كان يتركه السائق الأجنبي عند سفره في إجازته، مؤكدا أن القيادة ستخفف من الضغط المادي على الأسر. وبين البيشان أن وسائل المواصلات المختلفة كالمترو والحافلات والمواصلات الأخرى ستفسح المجال لقيادة المرأة السيارة. من جانبه، قال المستثمر في قطاع الاستقدام صالح بن عبدالواحد إن قيادة المرأة السيارة ستخفف من استقدام السائقين بنسبة تصل خلال السنوات العشر القادمة إلى نحو 45%، مشيرا إلى أن من إيجابيات قيادة المرأة تخفيف وطأة تكاليف رواتب وتجديد إقامات السائقين على الأسر السعودية.
فيما رأى المستثمر في قطاع الاستقدام فيصل الغوينم، إن قيادة المرأة السيارة ستخفف الاعتماد على العمالة الرجالية بشكل عام وخاصة في مجال السائقين بنسبة تصل إلى 50% وذلك خلال الأعوام القادمة. وأضاف أن اعتماد المرأة السعودية على نفسها سيوفر الرواتب الباهظة التي كانت تدفع للسائقين وتقدر سنويا من 18 ألف ريال إلى 20 ألف ريال، بمتوسط راتب شهري 1500 ريال سنويا، مبينا أن للسائقين مشكلات وصفها بأنها (لا تعد ولا تحصى) أهمها أن الكثير منهم لم يسبق له تعلم القيادة في بلده واعتماد المرأة على نفسها سيقلل من المشكلات والأزمات.